لا يزال مسلسل الردود مستمرا بين وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال محمد شقير والنائب شامل روكز.
فقال شقير: “من الواضح أن النائب شامل روكز لا يعلم شيئًا عن ملف استرداد شركتي الخلوي ويريد أن يسجل مواقف بطولية”.
وأضاف: “فيا ليته أتعب نفسه قليلًا وسأل رئيس الجمهورية عن هذا الملف لكان علم أنني قد أرسلت طلبًا بإعطاء موافقة استثنائية على استلام القطاع وما زال في قصر بعبدا حتى الآن وينتظر توقيع الرئيس”.