خاص

share

تعتبر الطائفة السريانية أقدم الطوائف المسيحية، وكانوا يُسَمُّون بالآراميين، نسبة إلى آرام الإبن الخامس لسام بن نوح الجد الأعلى لجميع الشعوب السامية، ومصطلح السريان أطلقه المؤرخون اليونانيون على الآراميين، بعد أن تركوا عبادة الأوثان، واعتنقوا الديانة المسيحية في القرن الأول والثاني للميلاد. وضمن الملف الخاص بمدينة زحلة كان لنا زيارة لمطرانية السريان ولقاء سيادة المطران بولس سفر الذي بدوره حدثنا عن الطائفة السريانية وتاريخ وجودها والدور المهم التي لعبته في تاريخ زحلة عبر العصور.

share

نتوقف في عرضنا التاريخي لأبرشيّة زحلة المارونيّة على المرحلة السابقة للوجود الماروني في البقاع، ثمّ على هذا الوجود من القرن السادس عشر حتى نشأة الأبرشية، ثمّ على نشأة الأبرشيّة سنة 1977 حتى يومنا.

share

زحلة النُّبل، الإِباء، العنفوان، السَّخاء والمحبَّة، هي مدينة الكنائس تُسَوِّرُها التِّلال كأَنْ حِصْنٌ منيع، يُتوِّجُ إحداها تِمثالُ سيِّدَتها العذراء، بها وَلِهْتُ وبلبنان بعد ربِّي وأُمِّ يسوع، بسلطانة السَّماء والأرض، وزحلتي ولبنان رنَّمتُ كما قَيس بليلاه تَغنَّى، فمِمَّا قلت:

«تِمثالٌ فوقَ روابيها،
عذراءُ الرَّحْمةِ تَحميها،
قَد نامَ بِحِضْنٍ باريها،
فَظَنَنْتُ اللَّه يُناجيها!»

«لبنانُ قلبٌ لهذا الشَّرقِ شَاعِرُهُ،
يا زحلُ أَنتِ عَروسُ الشِّعرِ في العَرَبِ!»

share

هو قائد عملاق، بأنسانيته، ووطنيته، وتواضعه، درع صلب من دروع الوطن، لسنا في مقام الكتابة لنخطى عن شخص أعطى الوطن أغلى ما يملك ، ووقف إلى جانبه كالطود الشامخ الذي لا تزيده الأيام إلا ثباتا"ورسوخا"، هو علم من أعلام لبنان ،لا تزيده المحن والمصاعب إلا عزيمة وصلابة،ولا العواصف الإ إصرارا وقوة لإنه يمتلك إرادة حقيقية وضمير حي وروح تملأها المحبة ،طافحة بالإنسانية الحقة،والوطنية المشرفة..
اللواء طوني صليبا ،القائد العظيم الذي لا يفرط بالثوابت الوطنية لمن قرأ صفحات مسيرته ،وتتبع حياته النضالية ،محب لصدارة الخير والعطاء والتضحية ..لأمثالك ترقى الكلمات،وترفع القبعات...

share

تتفق الغالبية على مدى قساوة وصعوبة السنة 2020 "المشؤومة" عالمياً، وإن كانت أكثر حدّةً في لبنان، فكلّ الأفراد والقطاعات عانوا ليس فقط من الوضع الصحي والأمني بل كذلك من الوضع الاقتصادي.

share

كرمت جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية بالتعاون مع المجلس الإنمائي العربي للمرأة والأعمال 17 امرأة إماراتية وعربية، بجائزة "بصمة قائدة" في دورتها الثانية لعام 2020 والتي أطلقها "المجلس الإنمائي" لتكريم رائدات العمل وقائدات المسيرة النهضوية العربية.

الصفحات