خاص

share

خلال لقاءٍ حواريٍّ جمعنا مع الأمين العام المركزي المساعد للجامعة اللّبنانيَّة الثَقافيَّة في العالم الأستاذ أحمَد عاصي، دار الحوار حولَ الشّؤون الرّاهنة والقضايا الإغترابيَّة، والرّؤى التي تصبو إليها الجامعَة بينَ شباب الجاليَّة اللّبنانيَّة حولَ العالم وغيرها من المواضيع الحساسة، استهلَّينا الحديث ببطاقة تعريفية عن أمين عام مركزي مساعد للجامعة اللبنانية الثقافية في العالم، والتي يرأسُها الأستاذ عبّاس فوّاز، وأمّا الأمينُ العام المركزي الحالي فهو الأستاذ عاطف عيد، وحاليّاً يعمَلُ الفاعلون في الجامعة تحتَ إطار توحيد الطّاقات الإغترابيّة، وجَمع الكفاءَات والإمكانيّات اللُّبنانيَّة في المهجَر.

share

لم تكن تدرك أمال الغاوي بعيني، الموظفة في شركة طيران الشرق الأوسط أن مستقبلاً باهراً ينتظرها وأن إسمها سيلمع وتتحول إلى أيقونة في عالم الجمال والتجميل. غير أن إيمان الوالدة بقدرات الإبنة وإندفاع الأخيرة من دون ترددّ نحو التألق، قلب المقاييس وجعلها في موقع متقدّم ومتميّز. فكانت صاحبة مسيرةٍ مهنيّةٍ مشرقةٍ، ترجمت من خلال إفتتاح صالون تجميل وأكاديمية «أمابيل» للتعليم.

share

"نتعاون مع الجميع بروحٍ من الأخوّة لخدمةً زحلة"

إن أكثر ما يميّز مدينة زحلة عن غيرها هو طبيعة أهلها الإستثنائيّة، فلا مبالغة في القول بأنّ هؤلاء يستميتون للدفاع عن مدينتهم وتقديم كلّ ما هو أفضل لها، فهم يتنافسون على بذل التضحيات وتوفير أرقى الخدمات لا لمصلحة شخصيّة، إنّما وفاءً لهذه المدينة الجبّارة التي تجسّد تاريخاً سياسيّاً وإقتصادياًّ وثقافيّاً عظيماً. ولأن أهل عروس البقاع هم أصحاب هِمَم ونخوة، تراهم يبدعون في الأفكار والإنجازات التي تساهم في إنماء زحلة على مختلف الأصعدة والمستويات، إذ ما من شعور يضاهي شعور فرحة وإفتخار العائلة ببيتها الذي بنته بتعبٍ وعرق الجبين.

share

هو طبيب المحتاجين لا بل تراب أحذية الفقراء كما يقول عن نفسه... كيف لا يكون كذلك، وهو الذي يجول بين القرى والبلدات لمعاينة من لا قدرة لهم على زيارته، فتراه صديق الناس الدائم وطبيبهم الوفي في كلّ زمان وكلّ مكان.

share

اليوم وبعد أن أصبح الحمل كله ملقى على عاتق البلديات في ظلّ غياب للدولة بشكلٍ كبير، فإن البلدية الضعيفة لن تصمد في ظروف قاسية وصعبة في هذه الأثناء، لا سيّما وهي التي تقوم حالياً بدور الدولة إلى حد كبير، ومن البلديات التي حققت إنجازات لافتة وكثيرة وتحملت مسؤولياتها على أكمل وجه لا بل أكثر هي بلدية برج قلاوية الجنوبية.
وهذه الأخيرة تستحق فعلاً أن تكون نموذجاً يُحتذى به لما حققته على أرض الواقع رغم ما يعانيه الوطن والجسم البلدي من نزيف إقتصادي.

share

الأزمة المعيشية إلى مزيد من التفاقم والقطاع التجاري يشهد حالياً ركوداً مخيفاً كما أن الوضع الإقتصادي والتجاري في عاليه يشبه وضع لبنان، هكذا وصفه رئيس جمعية تجار عاليه الأستاذ سمير شهيب.
خلال لقاء خاص لموقعنا تحدّث الرئيس شهيب وعلامات الأسى بادية على وجهه: «المحلات التي أقفلت في عاليه قاربت الخمس وعشرون في المئة وأشار ان هذا الرقم عرضةً للتصاعد. فرغم سوداوية المشهد التي نعيشه قد أعطانا القليل من الأمل مصرحاً أن عاليه أقل تأثراً من مناطق ومدن أخرى. وعبّر أن هناك حل لمشكلة لبنان في حال وجدت النية.

الصفحات