تعيش سيّدة من الباراغواي حياة مأساوية بسبب زوجها والـLikes التي تحصل عليها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وفي التفاصيل، تتعرّض هذه السيّدة لعنفٍ شديد من قبل زوجها لسببٍ سخيف، وهو حصولها على Likes كلّما نشرت صورة لها على "فيسبوك".
أخيراً، استطاعت السيّدة الهرب ورفع دعوى قضائية على زوجها بعد كلّ العنف الذي تعرّضت له. وبعد الفحوصات التي خضعت لها، تبيّن انّها بحاجة لعدّة عمليّات جراحية لاستعادة شكلها الطبيعي الذي كانت عليه سابقاً قبل التّعنيف؛ وذلك لأنّ الأضرار الصحية التي حلّت بها كبيرة جداً وأظهرت الفحوصات ضرراً كبيراً في عظام وجهها وجسمها.