التبويبات الأساسية

مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"
عمت العالم الصلوات، وفي لبنان تم إحياء رتبة دفن السيد المسيح لدى الطوائف التي تتبع التقويم الشرقي في يوم الجمعة العظيمة.

وعلى تنوع طوائفهم، اللبنانيون يعيشون هواجس التقشف وما ستظهره أرقام الموازنة في المناقشات التي ستنطلق الأسبوع الطالع، في باكورة الجلسات الحكومية، الثلاثاء في القصر الجمهوري.

مناقشات الموازنة مفتوحة الأسبوع المقبل، على أبواب التقشف الممكن، تحت شعار الابتعاد عن جيب المواطن وأصحاب الدخل المحدود، وفق تطمينات أكثر من مسؤول.

ومشروع الموازنة العامة، تتم قراءته من الوزراء تمهيدا لمناقشته في جلسة الثلاثاء، وهو مشروع واضح في الواردات والنفقات. وتتواصل المناقشات أيضا في جلسات حكومية مرتقبة الخميس والجمعة، في إطار تسريع إنجاز أرقام الموازنة وفذلكتها لاحالتها إلى المجلس النيابي ضمن المهلة الدستورية قبل نهاية أيار المقبل، موعد انتهاء الصرف على القاعدة الاثني عشرية، والخميس المقبل يطل الأمين العام ل"حزب الله" متطرقا إلى قضايا الداخل والمنطقة.

وفي الخارج، اتفقت الدول الثلاث الضامنة للاتفاق في سوريا، أي روسيا، تركيا، وايران، في اجتماع آستانة اليوم على دعوة العراق ولبنان للمشاركة في الاجتماعات بصفة مراقب، فيما يشارك الأردن منذ مدة بهذه الصفة. ووفق المبعوث الخاص للرئيس الروسي البحث ما زال يتمحور حول الاتفاق على تشكيل اللجنة الدستورية.

وقبل كل ذلك، "تلفزيون لبنان" وبعد لغط اعلامي طاول الوضع في المؤسسة، وفي بيان لمديريته، يؤكد انتظام العمل، والوزير الجراح يحرص على النهوض به.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"
نقاش صفحات الموازنة الألف وأكثر، يبدأ بجلسة مجلس الوزراء ما بعد عيد الفصح، قبل أن يستريح العمل به في عيد العمال، ويستكمل في جلسات متتالية بدءا من الخميس المقبل.

في أجواء أسبوع الآلام، آمال اللبنانيين علقت على خشبة إقرار الموازنة وإنتظام المالية العامة للدولة. وفي هذا الإطار تلقى رئيس مجلس النواب نبيه بري، بارتياح، بلوغ مشروع الموازنة مجلس الوزراء، وأمل أن يتم إنجازه في أقرب وقت، مؤكدا جهوزية مجلس النواب لاستقبال الموازنة ونقاشها.

نقاش من النوع الوطني ينتظر الساحة الداخلية، إثر إنجاز كتلة "التنمية والتحرير" اقتراحها لقانون الانتخاب. وفيما من المنتظر أن يقوم وفد من الكتلة بجولة على الكتل السياسية لإطلاعها على القانون المقترح، تلقى الشارع اللبناني بكثير من الارتياح هذا الأمر، وفق ما رصدت الـ NBN خلال استطلاعها آراء المواطنين ضمن فقرة "العشوائية"، ولا سيما أن إنجاز الاقتراح من الآن يمنح فترة كافية ووافية لنقاشه على المستويات كافة بما يمنع "سلقه" في اللحظات الأخيرة كما كان يحصل سابقا.

في الشأن السوري، فشلت محادثات آستانة، بعد دزينة من النسخ، في التوصل إلى تشكيل لجنة صياغة دستورية، وأعلن البيان الختامي بتجديد الدول الضامنة أي روسيا وتركيا وإيران، التزامها بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية، وضرورة مواصلة الجهود للقضاء على التنظيمات الارهابية.

وجدد البيان التأكيد أن حل الأزمة السورية، يكون عبر عملية سياسية يقودها السوريون. وفي إشارة لافتة لحظ البيان الختامي اتفاقا روسيا- تركيا- إيرانيا على دعوة لبنان والعراق للمشاركة في محادثات آستانة بصفة مراقبين.

على خلفية قرار واشنطن الأخير منع تجديد الإعفاءات للدول المستوردة للنفط الإيراني، وما أعقبه من إعفاء للعراق، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن طلبه من منظمة أوبك خفض أسعار النفط، فيما رأت طهران أن السعودية والإمارات تبالغان في تقدير قدراتهما النفطية، بعد إعلان الدولتين الإستعداد لتعويض السوق بالإمداد اللازم.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"
إعتبارا من الثلاثاء المقبل، يبدأ مجلس الوزراء دراسة مشروع الموازنة الذي سيستغرق أكثر من جلسة، بعدما تم توزيع المشروع على الوزراء من قبل رئاسة الحكومة. مصدر مطلع على تفاصيل مشروع الموازنة أبلغ تلفزيون "المستقبل"، أن مشروع الموازنة الذي قدمه وزير المال لا يتضمن أي مساس بالرواتب والأجور، كذلك لا يتضمن أي مساس يذكر بالتقديمات الاجتماعية.

المصدر لفت إلى أن مشروع الموازنة ركز على خفض النفقات الجارية مثل القرطاسية والسفر وغيرها، كما حدد مبلغ 2500 مليار ليرة، حدا أقصى لدعم مؤسسة كهرباء لبنان.

المصدر أشار إلى أن نسبة العجز المتوقعة في مشروع الموازنة، هي بحدود تسعة بالمئة وعشرة بالمئة في الخزينة. وتوقع أن يذهب النقاش باتجاه تخفيض العجز إلى ما دون الثمانية بالمئة. وتوقع أن يصار إلى خفض أكثر في النفقات الجارية، وبعض النفقات الأخرى التي تحتاج إلى توافق سياسي كبير على طاولة مجلس الوزراء.

واليوم استذكر اللبنانيون الذكرى الرابعة عشرة لانسحاب جيش النظام السوري من الأراضي اللبنانية كافة. وهو أحد أبرز انجازات "ثورة الأرز" التي ولدت بعد زلزال اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"
كثيرة هي الطرق المكتظة ملفات وتحديات في منطقتنا،…لكن "طريقا واحدا، حزاما واحدا" هو طريق بخطوات متسارعة ومسار مكتظ بالرسائل.

مشروع صيني أو طريق اقتصادي مشته بكين ومعها موسكو، يفرض نفسه في استراتيجية الاقتصاد العالمي، يعبر نحو ثمانية وستين دولة، ويملك أربعين في المئة من الانتاج العالمي، وليست فيه- بل تعاديه- أميركا.

طريق حرير، لكن رسائله ملتهبة، ومنه تتفرع مسارات في السياسة الدولية تتقاطع عند الأزمات الكبرى، لا سيما أزمة النفط الايراني وسياسة التغول الأميركي، وتتسابق مع طرق أخرى يمشيها البعض باسم "صفقة القرن"، أرادها القيمون عليها بازارا لبيع القدس والقضايا القومية باسم الواقعية السياسية والحاجات الاقتصادية.

وبلا حاجة أو حجة، يمشي البعض اللبناني طريق الصفقة، مصفقا بلا مكاسب، ومقدما من الثوابت الوطنية دون ريع داخلي أو خارجي، زمن الحاجة للتحلي بأعلى درجات الدقة مع حراجة المرحلة، والحاجة للارتقاء إلى مستوى التحديات بعيدا عن الشخصي من الاعتبارات.

ماليا، وقبل اعتبار الموازنة منجزة، يعكف الوزراء على قراءتها مقدمة لبحث بنودها الثلاثاء المقبل. فكل اللقاءات لم تحسم المشهد الذي ترك تفصيله لطاولة مجلس الوزراء. لكن المهم أن تسلك الموازنة طريقها إلى النقاش السريع تمهيدا لاقرارها في مجلس النواب، كما قال الرئيس نبيه بري..نقاش تنتظره أسئلة كثيرة أبرزها: ماذا عن الرواتب؟، وماذا عن خدمة الدين التي بلغت خمسة وثلاثين في المئة من نفقات الموازنة؟.

أما الواردات التي سوفها اللبنانيون كثيرا، فعادت لتطل اليوم بايجابية ولو بريع بعيد، فأولى الآبار النفطية سيبدأ حفرها بحدود الخمسة وخمسين يوما، كما قالت وزيرة الطاقة ندى البستاني، على أمل الانتاج القريب، من البلوك 4، إلى البلوك 9، بعد أن يتمكن لبنان بأوراق قوته، من وقف نزيف هذا البلوك غازيا بفعل العدوانية الصهيونية المرعية أميركيا.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"
قبل السادس والعشرين من نيسان 2005، الذي تصادف اليوم ذكراه الرابعة عشرة، كان اللبنانيون مقسومين بوضوح بين فريقين: الأول، ينادي بالحرية والسيادة والاستقلال، والثاني يرفع شعار الشرعي والضروري والموقت في شأن وجود أكثر من ثلاثين ألف جندي سوري على أرض لبنان، وما استتبع ذلك من تبعية داخلية، وسيطرة غير لبنانية على القرار.

أما بعد ذلك التاريخ، فتحول الانقسام في اتجاه تسميتي الثامن والرابع عشر من آذار ومحوره السلاح والشراكة، ليشرع انتخاب العماد ميشال عون رئيسا عام 2016، باب اللبنانيين واسعا، أمام انقسام من نوع آخر، يواجهون يوميا بشكل جديد من أشكاله.

فاليوم، على سبيل المثال، إعلان عن حفر بئر نفطي قبالة الصفرا. وفي المقابل، تخبط مواقف حول مزارع شبعا اللبنانية ثم غير لبنانية، ثم اللبنانية ثم غير اللبنانية من جديد.

وهذه الصورة الكاريكاتورية المختارة مما تم تداوله في السياسة اليوم بالتحديد، ليست إلا نموذجا بسيطا عن تناقض غير بسيط بين فكرين ونهجين وممارستين متضاربتين للشأن العام، ينسج على منوالها الكثير، ومنه على سبيل المثال أيضا: عمل لإرساء أسس الإصلاح البنيوي، وفي المقابل، كلام بكلام، ومؤتمرات وتعليقات وتغريدات... إلى جانب التصدي المؤسساتي لا الكيدي للفساد، ومن أبرز تجلياته اللجوء إلى القضاء للفصل في النزاعات والاتهامات، تماما كما فعل الوزير جبران باسيل في ما أورده بشأنه الوزير السابق أشرف ريفي. وفي المقابل، مشهدية اتهامات متنقلة بين شاشة ومنبر.

هذا من دون اغفال مسألة التصدي الصريح لمأساة النزوح السوري، وتداعياتها على السوريين النازحين إلى لبنان من جهة، وعلى اللبنانيين الذين يكادون ينزحون منه من جهة أخرى، في الداخل، وفي المحافل الاقليمية والدولية. والتي تقابل بالتلكؤ والتردد وهرب إلى الأمام، بعد إهمال طويل سمح بوقوع الكارثة، ويسمح مذذاك بتفاقمها من دون حسيب أو رقيب.

لكن، كما قبل عام 2005، كذلك بعده: الخيارات لا طائفية ولا مذهبية ولا مناطقية، ولا تستبطن أيا من مظاهر الانقسام المعروفة.

فالخيار الذي طرح على اللبنانيين قبل عام 2005 كان: من مع لبنان الحرية والسيادة والاستقلال، ومن مع لبنان الوصاية والاحتلال.

والخيار الذي طرح عليهم بين عامي 2005 و2016: من مع لبنان الميثاق والشراكة والمناصفة، ومن مع لبنان الهيمنة والاستئثار والطغيان.

أما بعد عام 2016، فالخيار يختصره التالي: من مع لبنان عودة النازحين ومكافحة الفساد والازدهار الاقتصادي، ومن مع لبنان الوطن النازح، والدولة الفاسدة، والاقتصاد المترهل.

قد يكون اللبنانيون تأخروا في القرار يوما، لكنهم في المحصلة لم يتخذوا في أي يوم من الأيام، القرار الخاطئ.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"
إذا أرادت القوى المشاركة بالحكومة الإلمام بدقائق الموازنة التي تتجاوز صفحاتها الألف و200، فيتعين عليها أن تستغل عطلة الفصح المستمرة حتى صباح الثلاثاء للإنكباب على درسها، كي تأتي مصادقاتهم عليها أو إدخالهم التعديلات على بعض بنودها، علمية لا اعتباطية ولا كيدية.

في السياق، إذا صحت لائحة التعديلات المفترضة التي تسربت إلى الإعلام وقورنت بموازنة ال 2018، فهذا يعني أن على اللبنانيين من مختلف الفئات الإستعداد لخسارة مكتسبات مادية كانت لهم، وأن عليهم أيضا الإستعداد لتغذية الخزينة من جيوبهم. والأحرى بالمسؤولين أن يكونوا خططوا بإصرار لإقفال بؤر الإهدار والفساد، حماية لما اقتطعوه من أموال الناس وفلوس الأرامل وعرق التجار المفلسين والصناعيين الأوادم، وتوظيفها في مشاريع بناءة ومجدية.

لكن من المشاهدات لحركة بعض القوى السياسية، يمكن الاستنتاج بأن إنجاز الموازنة ليس هما يقض مضاجعهم، فالرئيس الحريري غادر إلى فرنسا، والسجالات تستعر على خط الضاحية- كليمنصو. وقد أعيد النائب نواف الموسوي، الصقر المشاكس، إلى الخدمة بعد إقصاء طويل، إضافة إلى التوتر الأمني الذي أوقظ في مخيم عين الحلوة، وامتدت شرارته إلى مخيم شاتيلا.

هذا التفلت يؤشر إلى أن بعض القيادات لا يعي بأن الموازنة ليست أرقاما، وبأن النهوض بالبلاد لا يتحقق بالنيات والتصريحات، بل يتطلبان إرساء أجواء من الهدوء والإستقرار غير المتوفرين حتى الآن.

وسط هذه الضوضاء، لم يحظ إعلان وزيرة الطاقة عن بدء الحفر خلال أشهر قليلة في البلوك النفطي رقم 4 قبالة شاطىء كسروان، بالإهتمام الذي يستحق، علما بأنه سينجز ضمن العام 2019.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"
مجددا، دخل لبنان في مدار الأعياد حتى مساء الاثنين المقبل، لتعاود الحركة اعتبارا من يوم الثلاثاء، وباكورة الحركة جلسة لمجلس الوزراء لبدء قراءة أرقام الموازنة.

هذه الأرقام يبدو أن قسما منها موجود فيما قسم آخر لم يضم إليها، فهل هي الخشية من أن لا ينتفخ حجم العجز؟. وإذا كان ذلك صحيحا، فهل إخفاء بعض أرقام العجز يعني أنها غير موجودة؟.

هذه الفذلكة غير مجدية وغير مفيدة، خصوصا أن الموازنة لن توضع فقط على طاولة مجلس الوزراء بل على طاولات المعنيين بمؤتمر "سيدر": دولا ومؤسسات. هؤلاء المعنيون سيراقبون عن كثب كيف أن الحكومة اللبنانية ستفي بتعهداتها لجهة إجراء الإصلاحات التي تعهدت بتنفيذها منذ سنة تماما.

لكن ما حدث في جلسة مجلس الوزراء أمس لا يشجع كثيرا على رفع منسوب التفاؤل، فأي خطوة إصلاحية تواجه بالكثير من الإعتراضات: فبند السفر جرى تعديله من دون ان يعني ذلك إلغاءه. وبند الصرف على القاعدة الإثنتي عشرية جرى تمريره بملياراته الباهظة، فإذا كان هذا هو المنحى، فعن أي تقشف يتحدثون؟.

من خارج هذا السياق خبر إيجابي. قبالة بلدة الصفرا في كسروان سيبدأ التنقيب عن الغاز. من شأن هذا التطور أن يضع ملف النفط على أهبة الترجمة، مع ما يعني ذلك من إعطاء جرعة أمل للبنانيين، لكن هذا التطور سيكون تحت أعين دول "سيدر" والمؤسسات المعنية به، مع التعويل على أن يكون الغاز المستخرج جزءا مساعدا في إطفاء جزء من الدين العام.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"
أهل شبعا أدرى بشعابها، من مزارعها إلى تلالها، ولن تسقط لبنانيتها بشحطة موقف يعد من أخطر المواقف التي أطلقها زعيم "الحزب التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط في هذه المرحلة. تلقى جنبلاط الإشارات فاشتغل راداره عكس الإرادة الوطنية. في مقابلة تلفزيونية فجر جنبلاط قنبلة: لا لتحرير الأرض بل لوهبها، في زمن تمنح فيه الأرض بالمجان، ويعطي من ليس يملكها من لا يستحقها، وأصبحنا نحن المحتلين لأرضنا.

قال جنبلاط إن مزارع شبعا ليست لبنانية، وإنه بعد تحرير الجنوب عام 2000 جرى تغيير الخرائط في الجنوب من قبل ضباط سوريين بالإشتراك مع ضباط لبنانيين، فاحتللنا مزارع شبعا ووادي العسل- نظريا- ورأى أنه أول تغيير جغرافي على الورق، كي تبقى الذرائع السورية وغير السورية بأن مزارع شبعا لبنانية ويجب تحريرها بأي شكل من الوسائل.

استند جنبلاط في كلامه إلى مراسلات سرية بين الرئيس السوري بشار الأسد ورئيس مجلس وزراء العدو بنيامين نتنياهو. ومن المؤكد أن زعيم المختارة لم يحصل معلوماته من خصمه اللدود أي النظام السوري، ولن نضع في ذمتنا ونقول إنه استقى المعلومات من مصدرها الإسرائيلي، لكن الذي لا يقبل الشك هو أن موقفه هذا متجانس والموقف الأميركي ومن ورائه الإسرائلي.

تحصن جنبلاط بالمراسلات السرية، فيما هو ووزراؤه صدقوا على كل البيانات الوزارية في الحكومات المتعاقبة، منذ التحرير عام 2000، التي تضمنت ضرورة تحرير ما تبقى من أراض تحتلها إسرائيل في مزارع شبعا وتلال كفرشوبا. فهل كان جنبلاط ووزراؤه شهود زور؟. وحبر جلسة مساءلة "حكومة إلى العمل" لم يجف، حين قال رئيس مجلس النواب نبيه بري إن الإسرائيليين استطاعوا ذات يوم أن يأخذوا بيروت فهل أصبحت بيروت حقا لهم؟، المزارع الأربع عشرة لبنانية ولبنان متمسك بحقوقه كاملة

صورة editor14

editor14