اقتحم عدد من الشبان المحتجين مبنى المالية في طرابلس، وهم يرددون الهتافات المنددة بارتفاع سعر صرف الدولار، وطلبوا من الموظفين مغادرة مكاتبهم.
وأكد المحتجون أنهم سيصعدون احتجاجاتهم "طالما أن المسؤولين لا يهتمون بأبسط حقوق الناس المعيشية، فالكهرباء مقطوعة والمازوت مفقود، والغلاء بلغ مستويات قياسية، والناس لم تعد تتحمل كل هذا الضغط وبحاجة إلى حلول فورية".