أشار أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين المرابطون العميد مصطفى حمدان في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي إلى انه "في 23 كانون الاول 1956، انتصرت مصر العربية المحروسة على العدوان الثلاثي "الإنكليز، والفرنساوية، واليهود" أسياد عصابات الإخوان المتأسلمين، وبور سعيد كانت الرمز والحدث في الزمان الذي أصبح تاريخاً وأصبح التاريخ "ما قبل بور سعيد ليس كما بعد بور سعيد".
ولفت إلى ان "اليوم في 23 كانون الأول 2016، انتصرت الجمهورية العربية السورية ورايتها علم الجمهورية العربية المتحدة، وجيشها حماة الديار جيش العروبة الأول، وهزمت عصابات الإخوان المتأسلمين الوحدات اليهودية التلمودية المستترة أدوات الإجرام وسفك الدماء العربي. هُزِمتم على أبواب الشام أيها الخائبون "الأميركان والإنكليز والفرنساوية والألمان والأتراك ونواطير الكاز والغاز بيت سعود، والحمامدة القطريون"، وكانت حلب هي الرمز والحدث في الزمان الذي أصبح تاريخاً وكما قال الرئيس السوري بشار الاسد :"ما قبل حلب ليس كما بعد حلب"