توجهت "لجنة أصدقاء عميد الأسرى في السجون الإسرائيلية" يحيى سكاف، في بيان، ب"التحية إلى المناضل جورج ابراهيم عبدالله بمناسبة الذكرى السنوية ال34 لإعتقاله في السجون الفرنسية".
وللمناسبة، طالبت اللجنة "الدولة اللبنانية بالتحرك العاجل بكل الوسائل والإمكانات المتاحة والضغط على الحكومة الفرنسية من أجل تحرير المناضل جورج عبد الله وعودته إلى وطنه وأهله، لأن ملفه أصبح ملفا سياسيا بامتياز بعدما أمضى محكوميته، لذلك يتوجب على الدولة اللبنانية أن تتبنى قضيته كما الشعب اللبناني والقوى والأحزاب الوطنية وأحرار العالم".
وختمت بالقول: "قضية المناضل جورج عبدالله هي قضية وطنية بامتياز كما قضية عميد الأسرى في سجون العدو يحيى سكاف، لأنهما قاوما المشاريع الصهيونية وأسرا خلال دفاعهما عن الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية التي ستبقى القضية المركزية لكل حر وشريف".