كشف الوزير السابق آلان حكيم أن "الاقتصادي عام 2015 كان الأسوء والوضع تلاحق حتى عام 2016 حيث كان هناك تراجعا ملحوظاً من الناحية الاستهلاكية"، مشيراً إلى أنه "بعض انتخاب العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية وتشكيل الحكومة رأينا تحسن بالاستهلاك بنسبة 10 في المئة".
وفي حديث تلفزيوني، لفت حكيم إلى أنه "بحسب المؤشرات فإن الوضع الاقتصادي سيتحسن عام 2017"