التبويبات الأساسية

سبحة ضحايا تفجير مرفأ بيروت المشؤوم لم تتوقف عن العد حتى الساعة.
وآخر الصور المنتشرة تعود لجاد، الذي كان في مستشفى قريب من موقع الانفجار، مرافقا زوجته التي كانت تولد مولوده الثاني.؟
اصابة في الرأس ومجموعة عمليات… جاد قاوم وقاوم وحاول البقاء من أجل ولديه، الا أن جسده لم يتحمل المضاعفات فأسلم الروح بالأمس.
جاد رحل، وكثيرون نعوه عبر مواقع التواصل من بينهم الاعلامية ديما صادق التي نشرت صورته وأرفقتها بالتالي: “هيدا جاد. جاد كان مع مرته بالمستشفى لتولد. جاد مات لحظة اللي خلق ابنه. خلص الحكي.”

صورة editor3

editor3