روتانا وأنغامي معًا من جديد
تهدف الشراكة الإستراتيجية إلى إعادة أكبر محتوى من الموسيقى العربية الأصلية التابع لشركة روتانا عبر منصة أنغامي.
وقع الإتفاقية أ. سالم الهندي، الرئيس التنفيذي لشركة " روتانا للصوتيات والمرئيات " و أ.إيدي مارون، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أنغامي؛ في الرياض
الرياض، المملكة العربية السعودية، 6 أبريل 2022: وقعت شركة "روتانا للصوتيات والمرئيات " الشركة الأكبر لإنتاج الموسيقى في العالم العربي الرائدة في مجال الإعلام الترفيهي والإنتاج والتوزيع الموسيقي في الشرق الأوسط والخليج العربي اتفاقية شراكة استراتيجية مع "أنغامي"، منصة البث الموسيقي الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمدرجة في بورصة ناسداك بالرمز (NASDAQ: ANGH)، وتتيح الاتفاقية لمنصة أنغامي إمكانية تقديم المحتوى الصوتي والمرئي الذي تنتجه روتانا عملاقة الترفيه العربي لمستخدميها.
تعتبر إمبراطورية روتانا الأسطول الأكبر في عالم الموسيقى والغناء العربي بحيث تضم أبرز وأهم الفنانين في السعودية والخليج العربي ومنهم محمد عبده، عبدالمجيد عبدالله، راشد الماجد، عبدالله الرويشد، ماجد المهندس، رابح صقر، نوال الكويتية، وأحلام، وغيرهم من النجوم بالإضافة الى عمرو دياب، أصالة، إليسا، تامر حسني، نجوى كرم، شيرين عبدالوهاب، أنغام، وائل كفوري وصابر الرباعي وآخرون من بلاد الشام ومصر وشمال إفريقيا. وهي الشركة الوحيدة في العالم العربي صاحبة الريادة في صناعة الأعمال الغنائية وتوزيعها على جميع المنصات الإلكترونية (المرئية والمسموعة والمكتوبة). وتعد أكبر منتج للفيديو كليبات في الوطن العربي.
بينما تتميز "أنغامي" بالتزامها الراسخ بتوفير المحتوى الأصلي لقاعدة مستخدميها البالغ عددهم 75 مليون مستخدم ونقل الأصوات العربية المميزة إلى الساحة العالمية، وتأتي الإتفاقية لتؤذن بعودة التعاون بين المؤسستين حيث كانت "روتانا للصوتيات والمرئيات" من أوائل شركاء "أنغامي" الكبار لدى إطلاقها في عام 2012. وأقيمت مراسم توقيع الاتفاقية في الرياض خلال الأسبوع الجاري، ووقعها كلٌ من أ.سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا للصوتيات والمرئيات" و أ.إيدي مارون الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أنغامي، وتتيح لعشاق الموسيقى الوصول مجاناً إلى تشكيلة ضخمة من الأغاني الأصلية عبر أنغامي.
وفي معرض تعليقه على الاتفاقية، قال أ.سالم الهندي، الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا للصوتيات والمرئيات": إنطلاقا من استراتيجية حرصنا الدائم على تقديم الأهم والمتميز والمختلف في عالم صناعة الموسيقى والترفيه.. وسياستنا دوما في إيجاد الأفضل لإيصال ما نقدمه، يسرّنا إطلاق هذه الشراكة المتميزة مع منصة "أنغامي"، والتي ستسهم بالتأكيد في توطيد العلاقة القوية بين " روتانا " وفنانيها. ونحن على ثقة بأن هذا التعاون سيساعد أيضاً على توسيع حضورنا عبر إيصال موسيقى " روتانا " للمستمعين في مختلف أنحاء العالم"٠
وفي هذا السياق، قال أ.إيدي مارون، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة أنغامي: "يسعدنا الترحيب بشركة روتانا في منصة أنغامي، عبر هذه الشراكة التي تجسد إضافة نوعية لمحتويات مكتبتنا من الموسيقى العربية المميزة، وستوفر لفناني روتانا والمواهب العربية الاستثنائية منصة رائدة لنشر أعمالهم الفنية إلى العالمية. ولا شك أن توسيع مكتبتنا الموسيقية التي تضم 72 مليون أغنية لتشمل المحتوى الموسيقي العربي الأصلي من إنتاج "روتانا" بهدف تلبية تطلعات عشاق الموسيقى العربية، يعد الوسيلة الأمثل للاحتفاء بالذكرى السنوية العاشرة لإطلاق "أنغامي" والمضي قدماً نحو مرحلة جديدة من النجاحات".
تعدّ "روتانا للصوتيات والمرئيات" أكبر شركة لإنتاج الموسيقى في العالم العربي وتضم عدداً من كبار الفنانين في العالم العربي مثل الفنان السعودي الكبير محمد عبده، إضافة إلى 7 نجوم من أفضل 10 مطربين عرب بحسب تصنيف مجلة "فوربس الشرق الأوسط". ويأتي هذا الإعلان بعد أسابيع فقط من كشف أنغامي، أول شركة تقنية عربية تبدأ بتداول أسهمها في البورصة الأمريكية، عن هويتها الجديدة كلياً، والتي تم إطلاقها دعماً لمرحلة جديدة من النمو. وكانت أنغامي قد وقعت شراكة متعددة السنوات مع النجم العربي العالمي عمرو دياب في مطلع هذا الشهر، تصبح بموجبها المنصة الوحيدة لبث كافة الأغاني التي تنتجها شركته والإصدارات المستقبلية، كما سيتمكن الجمهور بشراكة روتانا وأنغامي من الإستماع للأعمال العديدة التي تمتلك روتانا حقوقها لعمرو دياب.
ترقبوا مزيداً من الأخبار والتفاصيل من روتانا وأنغامي قريباً.
للمزيد من المعلومات والاشتراك في "أنغامي بلس"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني : www.anghami.com
------
عن "روتانا للصوتيات والمرئيات":
تأسست شركة روتانا عام 1993 وﯾﻣﻠكها ﺻﺎﺣب اﻟﺳﻣو اﻟﻣﻠﻛﻲ اﻷﻣﯾر اﻟوﻟﯾد ﺑن طﻼل، رﺋﯾس ﻣﺟﻠس اﻹدارة هي اﻟراﺋدة ﻓﻲ ﻣﺟﺎل اﻹﻋﻼم اﻟﺗرفيهي واﻹﻧﺗﺎج واﻟﺗوزﯾﻊ اﻟﻣوﺳﯾﻘﻲّ ﻓﻲ العالم العربي. وﺗﺿم أبرز وأھم اﻟﻔﻧﺎﻧﯾن ﻓﻲ السعودية والخليج اﻟﻌرﺑﻲ بالإضافة الى بلاد الشمال ومصر وشمال إفريقيا.
أصبحت روتانا إمبراطورية إعلامية وهي الشركة الوحيدة في العالم العربي التي تنتج ، تعرض وتبث إنتاجاتها عبر قنواتها الفضائية ومنصاتها الرقمية وعلى أثير إذاعاتها العربية ومواقع التواصل الإجتماعي التي تمكنها الوصول الى حوالي 500 مليون مشاهد ومستمع من جميع أنحاء العالم. حيث تمتلك روتانا أكبر مكتبة موسيقية وتغطي أهم المهرجانات العربية في مختلف الدول.
ومقرها الرئيسي في الرياض بالمملكة العربية السعودية ولها فروع في جدة ودبي والكويت ولبنان والقاهرة.
كما لديها ﻓرﯾﻖ ﻋﻣل ﻛﺑﯾر ذو ﺧﺑرة واﺳﻌﺔ واﺣﺗراﻓﯾﺔ ﻋﺎﻟﯾﺔ ﻓﻲ إدارة وﺗﻧظﯾم أﻋﻣﺎل اﻟﻔﻧﺎﻧﯾن وﺣﻔﻼتهم ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﻟﻠﺣﻔﻼت واﻟمهرجانات والمناسبات اﻟﺗﻲ ﺗﻘﯾمها وتنظمها ﺑدﻗﺔ وأﻓﺿل ﺟودة.
لمزيد من المعلومات حول روتانا، تابعوها على منصات السوشيل ميديا @RotanaMusic و @RotanaLive بالإضافة الى روتانا يوتيوب.
عن "أنغامي إنك"
"أنغامي إنك" هي المنصة التكنولوجية الأولى والأسرع نمواً للبث الموسيقي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي الوجهة الأبرز للمحتوى الموسيقي والترفيهي العربي والعالمي مع سجل حافل في إطلاق المشوار الفني للفنانين والتقريب بين الناس. وتساهم أنغامي، من خلال منظومة شاملة من الأعمال الموسيقية والمدونات الصوتية والفعاليات وغيرها، في توفير الأدوات الضرورية لإيصال أصوات الفنانين إلى الجماهير العالمية.
وكانت "أنغامي" عند إطلاقها في عام 2012 أول منصة بث تعمل على رقمنة قطاع الموسيقى في المنطقة. وتمتلك اليوم أكبر قائمة حيث تحتوي أكثر من 72 مليون أغنية وتوفر محتوى مرخصاً من أهم الشركات العربية، والفنانين والموزعين المستقلين، متاحةً لأكثر من 75 مليون مستخدم. كما عقدت شراكات مع أكثر من 40 شركة اتصالات لتسهيل عملية الاشتراك وجذب المستخدمين، بالإضافة إلى بناء علاقات طويلة الأمد وتوفير الموسيقى من أهم شركات الإنتاج الموسيقي العالمية مثل "يونيفرسال" و"سوني" و"وارنر" و"ميرلين"، حيث تسعى باستمرار الى ترخيص وإنتاج توفير محتوى جديد وأصلي. ويقع المقر الرئيسي لـ "أنغامي" في أبوظبي، ولها مكاتب في بيروت ودبي والقاهرة والرياض. كما أنها تنشط في 16 دولة مختلفة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد توسعت مؤخرًا لتضم الولايات المتحدة الأميركية وكندا، وقريبًا في أوروبا. كما أنها الخدمة الوحيدة المتاحة باللغات الإنجليزية والعربية والفرنسية؛ كما أنها قريبة دوماً من قاعدة عملائها، ليس فقط من خلال تواجدها في مختلف أرجاء المنطقة وإنما أيضاً بفضل نقاط بيانات المستخدمين التي تعالجها يومياً والبالغة حوالي 56 مليون نقطة.
لمزيد من المعلومات حول "أنغامي"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: https://anghami.com
بيانات استشرافية:
يتضمن هذا الخبر الصحفي بيانات أو تصريحات استشرافية بما في ذلك البيانات التي تم الإدلاء بها وفقاً لأحكام إخلاء المسؤولية بخصوص التصريحات الاستشرافية في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية في الولايات المتحدة الأمريكية للعام 1995. وقد تختلف النتائج الفعلية لشركة أنغامي في الواقع عن توقعاتها وتقديراتها وتنبؤاتها، وينبغي بالتالي عدم الاعتماد على هذه البيانات الاستشرافية كتنبؤات بالأحداث المستقبلية. ويمكن تمييز أية بيانات أو تصريحات استشرافية عموماً عبر مفردات منها: "نتوقع"؛ "نقدّر"؛ "انطلاق"؛ "تصور"؛ "ميزانية"؛ "نتنبأ"؛ "متوقع"؛ "نعتزم"؛ "نخطط"؛ "قد"؛ "يمكن"؛ "محتمل"؛ "سوف"؛ "نعتقد"؛ "يحتمل"؛ "يتواصل" وغيرها من الكلمات والمصطلحات ذات المعنى المماثل أو المعاكسة لها. وتنضوي هذه البيانات على مخاطر وشكوك قد تؤدي لاحقاً إلى اختلاف النتائج الفعلية عن النتائج الواردة في هذه البيانات، علماً أن معظم هذه العوامل خارجة عن السيطرة ويصعب التنبؤ بها. وتشمل هذه العوامل، على سبيل المثال لا الحصر: تأثير تداعيات جائحة كوفيد-19 على أعمال أنغامي؛ النتائج الصادرة عن أية إجراءات قانونية قد يتم رفعها ضد أنغامي؛ تغييرات قد تطرأ على القوانين أو اللوائح المعمول بها؛ وإمكانية أن تتأثر أنغامي سلباً بعوامل اقتصادية وتجارية و / أو تنافسية أخرى؛ وغيرها من المخاطر والشكوك الموضحة في بيان تسجيل أنغامي ضمن النموذج F-4 (ملف رقم 333-260234) المودع لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC)، والذي تم الإعلان عن بدء العمل به في 16 ديسمبر 2021. وتشمل "عوامل الخطر" العوامل الواردة في هذا النموذج، وغيرها من العوامل التي تضمها المستندات الأخرى المودعة أو المراد إيداعها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية من قبل أنغامي والمتوفرة على موقع الهيئة الإلكتروني: www.sec.gov. وتنّوه أنغامي إلى أن قائمة عوامل الخطر السابقة ليست شاملة، محذرة القراء من الاعتماد على أية بيانات استشرافية تستند فقط إلى توقعات ورؤى متوفرة لدى أنغامي حالياً، وتسري فقط اعتباراً من تاريخ صدورها. وباستثناء ما يقتضي القانون، لا تتعهد أنغامي بأي التزام تجاه تحديث أي تصريح استشرافي علناً سواء نتيجة لمعلومات جديدة أو تطورات مستقبلية أو تغيير في الأحداث أو الظروف التي يستند إليها البيان.