غرّد النائب جميل السيد عبر تويتر قائلاً: “الذين أفلسوا البلد أوصلوه إلى هذا الإبتزاز الخارجي: المال مقابل الإستسلام، والذين أسقطوا حكومة دياب من دون أن يفكروا بالنتائج والبدائل أصابوا أنفسهم وحلفاءهم وندموا! كيف؟ سألوه: إنت طلّقتها، ليش زعلان إذا عم يزوّجوها لغيرك؟! أجاب: كُنت سِيدْها، واليوم عم يعملوني طبّال بعِرْسها