التبويبات الأساسية

بدأت المساعدات الدولية تتدفق على لبنان للتخفيف من آثار الانفجار الذي وقع الثلاثاء في مرفأ بيروت، وأدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة 4 آلاف آخرين، وتسبب بأضرار مادية جسيمة.
وطالب رئيس الوزراء اللبناني حسان دياب، في خطاب متلفز، الثلاثاء "الدول الشقيقة والصديقة التي تحب لبنان، أن تقف إلى جانب لبنان"، متوعدا المسؤولين عن الحادث.
وقالت فرنسا إنها سترسل طائرتين على متنهما العشرات من رجال الطوارئ، ووحدة طبية متنقلة، و15 طنا من المساعدات، للسماح بمعالجة نحو 500 ضحية، وفق ما ذكر مكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وأمر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، بتجهيز مستشفى عسكري ميداني لإرساله إلى لبنان، وسيضم جميع الاختصاصات والطواقم الطبية، للمساهمة في تقديم الخدمة الطبية والعلاجية.

صورة editor3

editor3