هنأ مجلس علماء فلسطين بالعام الهجري الجديد 1442، سائلا" المولى عز وجل أن يجعله عام خير وبركة ومحبة وفرج وشفاء من كل وباء ولاسيما الكورونا، وان يكون عام نصر على الأعداء الصهاينة وعزة للمسلمين المؤمنين، ولبلادنا الحبيبة فلسطين خاصة، التي لاتزال ترزح وتعاني من نير الإحتلال الصهيوني ومن كيد أعدائها، وخذلان الأقربين وتطبيعهم مع العدو الصهيوني وتداعي الأمم عليها".
واشار الى انه "من واجب المسلمين إستثمار ذكرى الهجرة النبوية الشريفة لأخذ العبر من حياة الرسول وآل بيته وأصحابه الكرام، والعمل لتحرير المسجد الأقصى المبارك وكل فلسطين من خلال الجهاد والمقاومة، وزحف الملايين من أمتنا العربية والإسلامية للصلاة في القدس، فمن حق أبنائنا علينا أن نعلمهم معنى الهجرة والسيرة النبوية الشريفة".