اعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في مدينة نيس لدى مشاركته في تكريم ضحايا اعتداء اسفر العام الفائت عن مقتل 86 شخصا في هذه المدينة، "ان الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي في 14 تموز لن يعود ابدا كما كان قبل الاعتداء. ولن يكون في فرنسا تماما كما كان قبلا وستختلط به الى الابد هذه المرارة التي تخلفها ذكرى الضحايا وكل تلك الآلام المفاجئة التي لا تموت".
وقال " وبعيدا عن لحظة الحداد والتأثر التي نتشاطرها هذا المساء علينا ان نواصل بلا هوادة مكافحة الارهاب.ان ما يريده مهاجمونا هو ببساطة ان يروننا نبكي، وكان جوابكم بالموقف المتلائم مع كرامتكم".