قد يكون أسم لقمان الكردي الأكثر جدلاً في الفتره السابقه الممتده فعلياً منذ بدء الثوره عندما أثارت الثوره ضجه كبيره على كل رجال السلطه آن ذاك وكانت زرعيه الثوار لفعل هذه الضجه حول اسم لقمان الكردي هو لسببين الاول انه كان قريب من تيار المستقبل ورئيسه ومن الأمين العام للتيار والثاني قربه الكبير من محافظ الشمال القاضي رمزي نهرا حيث أقام الكردي مهرجانات عده جمعت برعايه أحمد الحريري وبحضور المحافظ نهرا وإستطاع الكردي بهذا القرب من الواقعين تجيير الخدمات من قبضه التيار العوني إلى المصلحه الحريريه في كل الشمال بالإضافه إلى تواصل الكردي مع القيادات السابقه المتناقضه فيما بينها وحسب أقول بعض أصدقاء الكردي أن كل هذا التواصل والواقع المذكور مع مختلف الفرقاء كان بجهد شخصي وحنكه وتمرس بأغتنام الفرض والهدف الأكبر هو الأستمرار مع كل من يقصده لتأمين الخدمات التي يستطيع تأمينها تحديداً لمن يقصده