أعلنت لجنة كفرحزير البيئية ببيان، في "اليوم العالمي للسرطان"، أنه "ثبت أن شحنات كبيرة من الفحم البترولي الرديء الذي أحرقته مصانع الترابة بين بيوت الناس مرتفع نسبة الكبريت بشكل خطير وأن الانبعاثات التي أطلقتها مصانع الاسمنت تعدت أضعاف معدل المواصفات الدولية"، داعية إلى "إلزام هذه الشركات بإقفال أبوابها والانتقال من مسرح جريمة الابادة الجماعية في الكورة الى مناطق المرجعيات السياسية والدينية التي تغطيها وتقبض المبالغ المالية منها، بعد التعويض على عمالها بدفع رواتبهم كاملة مدى الحياة".