رأى عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب فيصل الصايغ في تصريح، أنه "لطالما كانت العلاقة بين دار المختارة ومشايخنا الأجلاء علاقة الرجل الواحد، والمصير المشترك، وكانت وستبقى قائمة على حفظ الإخوان..ولقد صان وليد جنبلاط هذه التقاليد، ونجح بقيادة الحزب وجمهور طائفة الموحدين الدروز في تحدي حماية الأرض والعرض ببركة المشايخ الأجلاء في أحلك الظروف التي مرت بها البلاد".
وتابع: "كلنا يعلم علم اليقين أن ما يجمع الزعيم وليد جنبلاط بالمرجعيات الروحية العليا أمثال الشيخ الجليل أنور الصايغ من صفاء النية والتقدير والاحترام المتبادل والمستحق، أرقى وأعمق معنى ومضمونا من أن ينالها من يحرض على شكليات التواصل بقصد الإساءة إلى وحدتنا التي تعد جوهر قوتنا".