غرّد عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله عبر "تويتر": "يبدو أننا سنبقى سنة إضافية من دون موازنة، أي من دون رؤية اقتصادية وتدابير واجراءات إصلاحية تفرضها الأوضاع الاجتماعية والمالية للدولة والمواطن، ويطلبها المجتمع الدولي وصندوق النقد... نعم لإطلاق عجلة العمل الحكومي في كل الاتجاهات، ولمعالجة الأزمة الخطيرة مع دول الخليج".