صدر عن الوزير السابق اللواء أشرف ريفي الآتي: "نعلن تضامننا مع بعلبك وأهلها وكل البقاع في مواجهة الفلتان الأمني، حيث يمنع السلاح غير الشرعي الدولة من ممارسة دورها، ويغطي التجاوزات التي يستعمل أصحابها السيارات المفيمة والأسلحة المرخصة وأوراق المهمة المغطاة من جهات حزبية، وسط غياب الاجهزة الامنية الرسمية.
إن هذا الفلتان المغطى بالسلاح غير الشرعي لم يعد مقبولا، فأين أصبحت الخطط الأمنية وهل أن كل ما تقوم به الحكومة والوزارات المعنية هو مجرد استعراضات إعلامية عاجزة امام هذا الفلتان الخطير على امن المواطنين.
لذلك الأحرى بالمسؤولين عدم وضع الرؤوس في الرمال، واتخاذ الاجراءات الكفيلة بحفظ أمن الناس وكرامتهم، فما يجري في بعلبك تخطى كل الخطوط الحمر".