سأل رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط عبر مواقع التواصل الاجتماعي: "الى متى سيبقى مسلخ الكرنتينا مقفلاً وسيبقى "عرب المسلخ" مهجرين وعاطلين عن العمل؟ والى متى سيبقى القرار التعسفي لمحافظ بيروت يتعارض ومصالح الناس؟".
ولفت جنبلاط الى أن "البلدية والمحافظة والداخلية والمكانيك ودفاتر السوق وأرقام السيارات أوجه منعددة لعملة واحدة، اما بلديات الاقليم والمناصف والعرقوب والحرف في منطقة الشوف فيبدو وكأنه على رؤوسها الطير، ادخلها في سبات عميق وحجب عنها حلولا موضعية كالتي اعتمدت في السويجاني او الشوف الاعلى، فليس هناك تفسير لهذا الجمود، ولا بد من المبادرة والحركة الخروج من هذا المأزق