بيّن الكشف الأوّلي الّذي أجرته مفرزة شواطئ جونية بالتعاون مع آمر فصيلة درك أنطلياس، أنّ "بداية المواد المرمية في نهر الكلب هي قرب إحدى شركات الأدوية في زكريت".
وقد تدخّلت النيابة العامة البيئية ووزير البيئة في الأمر، وطلبا توجّه مفتشين من النيابة العامة لسحب عينات من مجرى النهر لنقلها إلى المختبر المركزي وإجراء الفحوصات بالتعاون مع وزارة الصحة لمعرفة ما إذا كانت المواد سامّة.
وكان قد تحوّل لون مياه مجرى نهر الكلب إلى اللون الأخضر، وانطلقت التحقيقات لمعرفة الأسباب.
النشرة