نفت وكالة داخلية الشوف في "الحزب التقدمي الإشتراكي"، في بيان، "حصول أي إشكال بين الحزبيين والمناصرين من جهة، ومظاهرة كانت تمر في بلدة بعقلين من جهة أخرى"، مشيرة إلى أن الحزب "كان أول المطالبين بحقوق الناس، وشجب التعدي على الحريات العامة وحرية التعبير، من خلال المظاهرة التي دعت إليها منظمة الشباب التقدمي يوم الإثنين 14 الشهر الجاري".
وإذ دعت "جميع وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل الأخبار"، جددت التأكيد أن الحزب "تحت سقف القانون، ولن يكون هناك تغطية لأي كان، حزبي أو مناصر، يتسبب بأي نوع من أعمال الشغب".