رأت اوساط سياسية متابعة في حديث لـ"الديار" ان البلاد دخلت وحتى موعد اصدار مرسوم دعوة الهيئات الناخبة بعد حوالى شهر، مرحلة من شد الحبال وتصعيد السقوف، تفضي في نهايتها الى تسوية لن تخرج من تحت قبة "الدوحة" معدلا، يراعي الميثاقية من جهة وعودة الحقوق من جهة اخرى على قاعدة لا يموت الديب ولا يفنى الغنم، ضابطه اتفاق الثنائي الاسلامي السني - الشيعي في حواره في عين التينة او ما يجري في الكواليس بين الفريقين