التبويبات الأساسية

من ينكر شهداء زحلة وابطالها ومقاومتها يستحق نار جهنم.
ومن تعامل مع احتلال البعث السوري يستحق نار جهنم.
ومن يفرّط بارضه يستحق نار جهنم.
ومن ينفث السموم في المجتمع المسيحي وفي زحلة تحديدا" يستحق نار جهنم.
ومن يعتنق الحقد والحسد والنميمة عقيدة يستحق نار جهنم فكيف لو اجتمعت كل تلك الصفات في شخصية واحدة؟
"ميريام سكاف" سكوتنا عنك جريمة وستظنين بأنك على حق وبأن بياناتك نابعة من عمق المسؤولية الوطنية علما" بأن غالبية الزحالنة يعلمون ما هو حجمك على مستوى زحلة وبأنك تتنطحين من اجل عودتك على الخارطة السياسية الزحلاوية بعد هزيمة مدّوية في الانتخابات البلدية وعلى يد رئيس حزب القوات اللبنانية "الدكتور سمير جعجع" عابر القارات بمواقفه الوطنية والنضالية والسياسية وليس عابر سبيل.جفّت لديك الادبيات السياسية فقمت باستغلال لوحة شكر وامنية سلامة نقشت حروفها من محبة ابناء زحلة لضيوفهم وجعلت منها سهم سام مطعّم بافكارك المتعجرفة والحاقدة والتي لا تمت لزحلة ولا لابناء زحلة بصلة ايتها الطارئة على زحلة وعلى عادات زحلة وتقاليدها."ميريام سكاف" زحلة بريئة من بيانك ومن رسالتك وهي لا تقبل بأن تتلوث بافكارك المسمومة فزحلة قلعة صمود قوّاتية بامتياز وتاريخها يشهد على ذلك اما قرقعات" طناجرك" التي تطلقين عليها اسم "المكتب الاعلامي" فهي لا تمثل الا شخصك الجامد والبشع وتبقى زيارة الحكيم الى زحلة زيارة رسولية وطنية للتأكيد على هوية زحلة التي ما زالت تقاوم السوري الذي يبدّل الوجوه لاختراقها وستبقى زحلة بالمرصاد لوجوه البعث واذنابه وتلاميذه لان زحلة وفية،زحلة ابية،زحلة وطنية،زحلة مقاومة مسيحية ،زحلة قوات وللقوات اللبنانية.....ابراهيم الصقر.

صورة admin

Lebanon Gate

في ظل تطور وسائل الإعلام وتغيّر أدوات التعبير والإتصال ونقل الأخبار، ومع موجة وسائل التواصل الإجتماعي، كان لا بدّ لنا من مواكبة العصر فكان موقع " ليبانون غايت" Lebanon Gate. أصبح من البديهي أن نقدّم الخبر والمعلومة بطريقة سريعة، فعّالة و تبادلية أيضاً. إن موقعنا هذا هو "بوابتك إلى الحقيقة" حيث نسعى إلى جعله منصّة يدخل القارىء من خلالها إلى المجتمع اللبناني والعالم العربي. هنا يطلع على كل جديد و حاصل. هدفنا إبراز الحقائق، توفير الوقت و مواكبة السرعة قدر الإمكان. أخبارنا من كافة المصادر المحلية و الدولية الموثوقة وتغطي كافة المجالات والميادين. موقعنا منبرٌ لكل صوت حرّ، صادق و حقيقي. طموحنا توسيع شبكة الإتصال و الأخبار لتطال كافة الأراضي اللبنانية والدول العربية أيضاً. فريق عملنا فريقٌ مستعدٌ ومتأهب على مدار الساعة لملاحقة الأخبار والمعلومات، الآراء والمقالات، وكل ما هو جديد ونوعي من أجل خدمة الناس دائماً.