نقمة عارمة في الشارع الطرابلسي جراء الكوارث التي تحدث في المدينة وخاصة بعد انهيار المبنى مؤخرا وزهق أرواح الناس.. والسؤال على من تقع المسؤولية؟ في ظل التقاعس المهني والإداري وصمت المسؤوليين..
في بيان متداول على مواقع التواصل الاجتماعي لابناء الميناء جاء فيه:
أين بلدية المينا من المحاسبة ؟
يتداول عبر مواقع التواصل الإجتماعي ما يلي...
نحن اليوم امام كوارث طبيعيه تحديداً في مدينه الميناء المواطنون يتسائلون من المسؤول عن أرواح الناس التي استشهدت في المبنى الذي انهار مؤخراً ومن المسؤول عن العائلات التي تشردت من سكان المبنى المذكور
من المسؤول عن فياضانات الميناء معقول بلديه غزه هي المسؤولة
طيب اين امنيه سر لجنه الكوارث التي تهتم جيداً بتصوير شعرها الأشقر الطويل مع التشديد على كل مهامها التي تتفاخر بها فقط بالاسم والتصوير ولا علاقه لها بالفعل مطلقا....
ايمان الرافعي من اتى بكِ إلى بلديه الميناء والقلمون وامانه سر لجنه الكوراث والتي انت تعتبرين اكبر كارثه فيها هو انت ومن أتى بكِ وبفشلك بالعمل وامينه سر اتحاد وامينه سر الكوكب في محافظه الكون عيب عيب انتهت هذه المسخره اذا لم يكن هناك محاسبه فلا احد يتحفنا بتصريحاته ان كان رئيس الحكومه ووزير الداخليه من طرابلس المنكوبه وبيت الميقاتي في الميناء ألا تخجلوا من انفسكم بالله عليك ويا ويلكم من غضب الله تأتوا بإمرآه فقط للنكايه وتعطوها عده مراكز لا يستطيع ١٠ رجال ان تقوم بها ألا تخالوا الله ألستم حريصين على مصالح وأرواح ابناء طرابلس ابنا مدينتكم ان لم تحاسبوا سيحاسبكم الناس والتاريخ بعد انتهاء ولايتكم في مسؤليتكم
ايمان الرافعي للمحاسبه
والصور تتكلم وشبعنا صور للشعر الاشقر
أبناء الميناء
من هنا ضرورة المتابعة لأي تقصير ولكل مُهمل ومسبب أن يُحاسب في بلد تندر فيه المحاسبة..
عسى الله ان يحمي بلدنا وأبنائه..