النهار
يقول وزير بارز أن الغرف السوداء التي تُطلق الشائعات والحملات باتت معروفة الهويّة وهدفها محاصرة البعض وإضعاف الاقتصاد لتبديل المنظومة.
يعود الكلام عن مجلس إنماء بعلبك -; الهرمل من دون المرور بمجلس الوزراء وإعداد مشروع قانون لانشائه.
أعطيت تعليمات لمسؤولين حزبيّين في بعلبك بتجنّب الاطلالات العامّة وعدم التعليق على أي تحرّك اعتراضي من الأهالي الغاضبين لأيّام عدّة.
تبنّي أحد النواب مطلب إلغاء المحكمة الدولية يكشق الجهات التي تقف وراء الحملة.
**************************
الجمهورية
يشكو مقرّبون من شخصية سياسية أن دولة إقليمية بارزة تخلّت عنه.
يُلاحَظ أنّ وزيراً معنياً بملف حيوي يتصدّر راهناً واجهة الإهتمامات، يبتعد كلِّياً عن الأضواء وعن الإعلام.
لم يحسم تيار بارز أسماء وزرائه خصوصاً الحقيبة السيادية التي يتولاها مع أن الترشيحات تشير حتى الآن الى وجود إسم وحيد يُطرح.
**************************
اللواء
تختلف التقديرات السياسية لما يجري: البعض يعتبر تأخر الحكومة محاولة للانقضاض على نتائج الانتخابات والبعض الآخر يعتبرها تحصين مواقع فريق معروف.
تسلّم أكثر من جهة في 8 آذار بعدم إمكانية نزع التفويض من الرئيس المكلف دستورياً.
تتجه بعض القيادات لإعادة النظر بتحركاتها، والبعض يفكّر بالسفر، لأسباب يجري التكتم عليها.
**************************
المستقبل
يقال إن ديبلوماسيين معنيين بمقررات "قمة هلسنكي" يؤكدون أن عدم انخراط تركيا بالخطة الروسية لإعادة النازحين السوريين يعود الى كون السلطات التركية تعمل بنفسها على تنظيم عودة اللاجئين لديها الى المناطق السورية التي تسيطر عليها.
**************************
البناء
استغربت أوساط سياسية استمرار ممانعة قوى 14 آذار التواصل مع الدولة السورية، ولو كان ذلك لمصلحة لبنان إذ لدى سورية حلول لمشاكل اقتصادية وخدمية يعاني منها اللبنانيون. لكن الأوساط توقعت أن يتمّ تجاوز هذه الممانعة بعد تأليف الحكومة العتيدة، خصوصاً بعد المواقف المتقدمة لقيادات ومرجعيات وطنية تشكّل الأكثرية، وهي تصبّ في خانة استعادة العلاقات المميّزة مع سورية.
قالت مصادر روسية إعلامية إن العلاقات الروسية التركية ستكون خلال هذا العام على موعد مع اختبار نوعي عندما تقرر الدولة السورية البدء بمعركة إدلب التي لن تتمكن تركيا من ضبط الوضع فيها، وفقاً لمعايير أستانة ما يعني تهيئتها للانضمام للعملية السياسية بعد تطهيرها من داعش والنصرة. وأضافت أنه في هذه الحال لن تتمكّن موسكو من لعب دور الوسيط طويلاً، ولن تستطيع تركيا التصرف كراعٍ للحل وسيكون على موسكو وأنقرة الاستعداد لتلك اللحظة الصعبة.