التبويبات الأساسية

الحياة

وسط تركيز روسي على القضايا الإنسانية وإعادة اللاجئين السوريين إلى مناطق سيطرة النظام السوري، تنطلق غداً في سوتشي الجولة العاشرة من "محادثات آستانة" بمشاركة وفود من الدول الضامنة للمسار، وممثلين عن النظام والمعارضة. وفي حين اتفق النظام ووفد من "مجلس سورية الديموقراطية" (مسد) على استكمال المفاوضات لتسوية المناطق شمال شرقي سورية، يتواصل البحث في مصير إدلب التي تعد آخر منطقة لخفض التصعيد اتفقت عليها روسيا وتركيا وإيران في جولات "آستانة" التي بدأت مطلع 2017.

العربي الجديد

اليوم الأحد، ستكون الأم ناريمان وابنتها عهد التميمي على موعد مع الحرية، بعد ثمانية أشهر من الاعتقال في سجون الاحتلال الإسرائيلي. ذلك الاعتقال الذي حوّل الأم وابنتها إلى رمزين من رموز المقاومة السلمية الفلسطينية، وسلط الضوء على الابنة التي اضطر الاحتلال إلى خوض حرب إعلامية خاسرة ضدها، رغم أنه يقيدها بالسلاسل. ولم يكن يخطر في بال الاحتلال الإسرائيلي أن اعتقال فتاة من مواليد العام 2001، في ليلة باردة من ليالي ديسمبر/ كانون الأول العام الماضي، سيدخل إسرائيل في حرب إعلامية وسيحوّل قادة الاحتلال إلى مروجي شائعات وصلت إلى حد القول إن "هذه العائلة مُختلقة، وعائلة من الممثلين الذين جاؤوا من البوسنة".

الشرق الأوسط

أسفرت الجولة الاستطلاعية لوفد "مجلس سوريا الديمقراطية"، الذراع السياسية لـ"قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من واشنطن إلى دمشق عن تشكيل لجان بين الطرفين لتطوير المفاوضات بهدف وضع خريطة طريق تقود إلى "دولة ديمقراطية لامركزية" فرض سيطرتها على جميع المناطق بما فيها شرق نهر الفرات، حيث تقيم قوات التحالف الدولي ضد "داعش"، بقيادة أميركا.

صورة editor11

editor11