غرّد الإعلامي هشام حداد عبر "تويتر": "لا يبقى في عقول الناس وقلوبهم الا من يشبههم، ينطق بلسانهم ويتحدث لغتهم، أمّا المتعالي على الفقراء والمتملق لرجال السياسة وشاعر البلاط فلا مفر من ذاكرة تلفظه وتاريخ يلعنه".
لا يبقى في عقول الناس وقلوبهم الا من يشبههم, ينطق بلسانهم ويتحدث لغتهم اما المتعالي على الفقراء و المتملق لرجال السياسة و شاعر البلاط فلا مفر من ذاكرة تلفظه و تاريخ يلعنه ...
وأضاف حداد في تغريدة ثانية: "تعودوا عليي، أنا مش منافق ولا تابع.... أنا ما بقبل بالتوريث لأنو الزعيم طلب مني، أنا ما بقول لزميل انو ناجح بالانتخابات مع إنو ساقط، أنا ما بتضامن مع شريك السياسيين بتلميع صورتن وبسمِّي مناضل، عدَّة أحزاب طلبوا مني أترشح معن وعدَّة مرشحين دفعولي لإحكي عنن بالمنيح... أنا مش هيك".
وفي حين لم يُعرف من قصد حدّاد بتغريدتيه، فسرهما البعض بأنهما موجهتان إلى الإعلامي مارسيل غانم.