برعاية خادم الحرمين الشريفين السفير وليد بن عبد الله بخاري كانت العاصمة بيروت على موعد مع الثقافة الأدب والشعر فغصت قاعة الإحتفالات الكبرى في فندق فينيسيا بيروت بأهل الثقافة والشعر والفن من لبنان ومختلف الدول العربية لمشاركة الشاعر المبدع ابراهيم الجريفاني وتوقيع ديوانه الثاني عشر "خدين السما" تخلل الأمسية معرض لوحات لفنانين تشكليين، وتكريم لكوكبة من الفنانين والإعلاميين والمبدعين.
ولا يسعنا سوى القول إلا أن الشاعر ابراهيم الجريفاني هو مثال يحتذى به إن من جهة ما يقدمه في كتاباته الشعرية، أو من ناحية جمع كوكبة من المثقفين والأدباء والشعراء من كافة عالمنا العربي ما يخلق فسيفسفاء حية وصورة مشرفة عن بلداننا العربية. "والتنوع هو الغنى الحقيقي".
فشكرا إبراهيم الجريفاني لفكرك الخلاق النير الساطع لخلق نهضة ثقافية ينتشر اريجها ليصل إلى العالم بأسره.