مختارات من وسائل الإعلام

share

أشارت صحيفة “عرب نيور” السعودية، إلى أن “رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، هو أول سياسيّ لبنانيّ يتعرّض لعقوبات أميركيّة بموجب قانون “ماغنتسكي”، القاضي بمعاقبة الفاسدين ومنتهكي حقوق الإنسان، مؤكّدةً “أنه لن يكون الوحيد”. ونقلت الصحيفة عن مسوول رسميّ أمريكيّ، إنه “تم إدراج 23 فرداً لبنانياً على القائمة السوداء”. وأوضح المسؤؤل أنه “قبل شهرين، تواصلت وزارة الخارجية مع الأفراد الـ 23 الذين تم تحديدهم أسوةً بباسيل، وأنذرتهم “لتغيير سلوكهم وإلا مواجهة العزلة التى تولّدها العقوبات”. if (typeof(LikeBtn) != "undefined") { LikeBtn.init(); }

share

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان" بين الخميسين 15 تشرين و22 تشرين إتصالات كثيفة من أجل الوصول الى تسمية المكلف تأليف الحكومة الجديدة وإعادة السياق السياسي العام، من المنحى السلبي الى الاتجاه الايجابي خصوصا" ان التردي في الأحوال المعيشية والأوضاع الاقتصادية والنقدية وسواها, يتخد التوجه الانحداري الحاد وقد انطلقت مساء اليوم تحركات احتجاجية من أمام مباني السراي في عدد من المناطق عشية الذكرى السنوية الأولى لانتفاضة 17 تشرين المطلبية.. if (typeof(LikeBtn) != "undefined") { LikeBtn.init(); }

share

كتب حازم الأمين في موقع "درج": لماذا فعلها حزب الله؟ لماذا قرر أن لا حكومة في لبنان على رغم الكارثة التي وقعت والكارثة الوشيكة؟  في البداية استحضرَ قصة وزارة المالية بوصفها عقبة يجب تذليلها، وأن الطائفة الشيعية لن تقبل بحكومة من دون أن تكون لها حقيبة المالية، وكان هذا مؤشراً إلى أن ثمة قطبة مخفية وراء هذا الإصرار، ذاك أن أكثر من خمسة وزراء مالية من غير الشيعة تعاقبوا على هذه الوزارة من دون بروز هذه العقبة.  لا بأس، قال سعد الحريري، لتكن الحقيبة لشيعي، لكن حزب الله قرر أنه هو من سيسمي هذا الوزير! كل القوى السياسية لن تشارك في تسمية الوزراء باستثناء حزب الله!  if (typeof(LikeBtn) != "undefined") { LikeBtn.init(); }

share

تحت عنوان: “خسارة عام دراسيّ أفضل من خسارة المستقبل!”، كتب نبيل قسطنطين في صحيفة “الأخبار”: في توصيف الواقع التربويّ في خلال ثورة 17 تشرين الأول في بداية العام الدراسي 2019-2020، ومع جائحة كورونا، بدا الإرباك واضحاً على مستوى الإدارة التربوية وفي جميع الوحدات المعنية، الرسمية والخاصَّة، ما بين التعطيل الطوعي أو القسري والتعطيل الرسمي المنظَّم أحياناً، والاختياري أحياناً أخرى، ومدى الاستعداد لمواجهة واقع وتحدّ ومستجدات غير منتظرة، ووضع جهود من أجل المعالجة، وانعكاس الوضع الصحي على الحالة النفسية للأولاد والأهل، مع ما رافق ذلك من تدهور سريع للوضع الاقتصادي والمالي، وانهيار لسعر صرف الليرة الل if (typeof(LikeBtn) != "undefined") { LikeBtn.init(); }

share

تحت عنوان: “خسارة عام دراسيّ أفضل من خسارة المستقبل!”، كتب نبيل قسطنطين في صحيفة “الأخبار”: في توصيف الواقع التربويّ في خلال ثورة 17 تشرين الأول في بداية العام الدراسي 2019-2020، ومع جائحة كورونا، بدا الإرباك واضحاً على مستوى الإدارة التربوية وفي جميع الوحدات المعنية، الرسمية والخاصَّة، ما بين التعطيل الطوعي أو القسري والتعطيل الرسمي المنظَّم أحياناً، والاختياري أحياناً أخرى، ومدى الاستعداد لمواجهة واقع وتحدّ ومستجدات غير منتظرة، ووضع جهود من أجل المعالجة، وانعكاس الوضع الصحي على الحالة النفسية للأولاد والأهل، مع ما رافق ذلك من تدهور سريع للوضع الاقتصادي والمالي، وانهيار لسعر صرف الليرة الل if (typeof(LikeBtn) != "undefined") { LikeBtn.init(); }

share

كتبت “الجمهورية”: المشهد الداخلي يتلخص كما يلي: فريق التأليف الذي يقوده الرئيس سعد الحريري، ووفق المعلومات، ما زال متمترساً عند ما يعتبرها مسلّمة ثابتة غير قابلة للتعديل: تشكيل حكومة اختصاصيّين يسمّي وزراءها، مع إجراء المداورة الشاملة في الوزارات، ورفض اي محاولة لفرض اعراف جديدة، أو إسقاط أيّ هوية طائفية او مذهبية على اي حقيبة وزارية. ويدعم هذا الفريق تلك المسلّمة الثابتة لديه بمجموعة لاءات: – لا عودة الى الحكومات السابقة، والنمط الذي كانت تدار فيه، والتدخلات التي كانت تتحكّم بها – لا شراكة سياسية على الاطلاق في حكومة الاختصاصيين. if (typeof(LikeBtn) != "undefined") { LikeBtn.init(); }

الصفحات